Jakarta – Senior economist Ahmad Nur Hidayat from UPN Jakarta has projected that Indonesia’s economic growth will reach only 4% by 2025 due to ongoing global conflicts. Previously, growth was anticipated to range between 4.5% and 4.7%. Rising oil prices are expected to suppress consumer purchasing power, increase inflation, and strain the state budget. According to Hidayat, the conflict in the Middle East has the potential to escalate into a global crisis, threatening both international and national economic stability. For instance, Brent crude prices surged by up to 5%, while WTI oil jumped over 6%. A major concern is the Strait of Hormuz, a strategic shipping route through which approximately 20% of the world’s oil supply passes. If the conflict persists and disrupts this route, oil price increases will ripple across all sectors. Hidayat noted that post-pandemic recovery and global inflationary pressures are now increasingly threatened by external disruptions. Rising prices of essential goods due to higher oil costs will erode household purchasing power, drive domestic inflation, and significantly increase living burdens. Foreign direct investment (FDI), a key driver of growth, is also at risk of stalling due to growing global uncertainty. Additionally, state revenues from basic commodity exports, previously a lifeline during crises, may suffer if global demand falls or supply chains are disrupted by rising logistics costs and shipping challenges. Indonesia’s tourism sector, which had started rebounding after the pandemic, could also be severely affected if global travel delays occur due to uncertainty and rising costs. “The manufacturing sector, reliant on raw material imports and product exports, will also be impacted. Increased raw material costs and shipping difficulties could hinder production and competitiveness.”
— news from VOI.ID
— News Original —
من المتوقع أن يكون النمو الاقتصادي لجمهورية إندونيسيا 4 في المائة فقط من تأثير الحرب الإيرانية الإسرائيلية
جاكرتا – يتوقع الخبير الاقتصادي المخضرم في UPN جاكرتا ، أحمد نور هدايت ، أن النمو الاقتصادي في إندونيسيا هو 4 في المائة فقط بحلول عام 2025 بسبب الصراع الإيراني والإسرائيلي. n n”على الرغم من أنه كان من المتوقع سابقا أن يبقى في حدود 4.5 إلى 4.7 في المائة. وستؤدي الزيادة في أسعار النفط إلى قمع القوة الشرائية، وزيادة التضخم، وتفاقم ميزانية الدولة”. n nوأوضح أن الحرب بين إيران وإسرائيل ليست حربا إقليمية فحسب، بل لديها القدرة على أن تصبح حربا عالمية تهدد الاستقرار الاقتصادي العالمي والوطني. n nعلى سبيل المثال، كان التأثير الذي تم الشعور به على الفور هو الزيادة في سعر خام برنت بنسبة تصل إلى 5 في المائة، في حين قفز زيت WTI بأكثر من 6 في المائة. n nومصدر القلق الرئيسي هو مضيق هرمز، وهو خط شحن استراتيجي يعبر حوالي 20 في المئة من إمدادات النفط في العالم. n nوإذا استمر الصراع وتعطل هذا الخط، فإن الارتفاع في أسعار النفط سوف ينتشر في جميع القطاعات. n nووفقا لأحمد، أصبح معدل النمو الاقتصادي تحديا في خضم التعافي بعد الجائحة والضغوط التضخمية العالمية، التي أصبحت الآن مهددة بشكل متزايد بالاكتئاب بسبب الاضطرابات الخارجية الناجمة عن الصراع في الشرق الأوسط. n nلأنه إذا ارتفع سعر الضروريات الأساسية بسبب ارتفاع أسعار النفط، فإن القوة الشرائية للأسر سوف تتآكل، وارتفع التضخم المحلي، وسيزداد عبء حياة الناس بشكل كبير. n nوبالمثل، فإن الاستثمار الأجنبي المباشر (FDI)، وهو القوة الدافعة للنمو، معرض لخطر التعثر بسبب عدم اليقين العالمي المتزايد والمستثمرين الذين يختارون تأجيل التوسع. n nوبالإضافة إلى ذلك، سيتأثر إيرادات الدولة من صادرات السلع الأساسية، التي كانت إنقاذا في أوقات الأزمات السابقة، أيضا إذا انخفض الطلب العالمي أو تعطلت سلاسل التوريد بسبب ارتفاع التكاليف اللوجستية واضطرابات الشحن. n nمن ناحية أخرى ، سيتضرر قطاع السياحة الإندونيسي ، الذي بدأ في الارتفاع بعد الوباء ويعتمد بشكل كبير على التنقل الدولي ، بشدة إذا تأخر المجتمع العالمي في السفر بسبب عدم اليقين وارتفاع التكاليف. n n”سيتأثر القطاع التحويلي الذي يعتمد على واردات المواد الخام وتصدير المنتجات أيضا. ويمكن أن تؤدي الزيادة في تكاليف المواد الخام وصعوبات الشحن إلى إعاقة الإنتاج والقدرة التنافسية”.