Dr. Walid Gamal El-Din, head of the Suez Canal Economic Zone (SCEZ), led a roundtable discussion with representatives from eight Japanese companies during the sidelines of the Ninth Tokyo International Conference on African Development (TICAD 9). The meeting aimed to showcase investment prospects within the SCEZ across various industrial, logistical, and service sectors. n nThe Japanese delegation included Nippon Signal, a specialist in railway signaling systems; JOIN, which manages a global infrastructure investment fund; Deloitte Tohmatsu, a leading business and advisory services firm; Compasspoint, focusing on logistics and sales management; PADECO, an engineering and project management consultancy; Qunie Corp, offering IT consulting solutions; Sakai, a manufacturer of heavy equipment for road construction and maintenance; and Taitan Capital, a real estate investment company. n nGamal El-Din outlined 21 key investment sectors available in the zone, including metal industries, automotive manufacturing, pharmaceuticals, active ingredients, green fuels and related supporting industries, as well as data centers. He emphasized the competitive advantages offered by the SCEZ, such as access to skilled technical labor, diverse and cost-effective energy sources, and a streamlined digital one-stop-shop service that simplifies administrative procedures for investors. n nHe also highlighted the strategic integration between industrial zones, logistics hubs, and maritime ports under the SCEZ umbrella, which enhances global supply chain connectivity and provides access to over two billion consumers worldwide. n nIn a separate high-level panel organized by the Organisation for Economic Co-operation and Development (OECD) in collaboration with the African Union, Gamal El-Din spoke about infrastructure development and productive transformation. The session previewed the upcoming OECD report ‘African Economic Outlook 2025: Infrastructure, Growth and Transformation,’ which emphasizes investment financing, infrastructure expansion, and human capital development across Africa. n nHe noted that the SCEZ serves as a model for how robust infrastructure and utilities can improve the investment climate, reduce risks, and strengthen supply chains. Over the past decade, significant public and institutional investments have been made to develop world-class infrastructure within the zone, meeting international standards for industrial, logistical, and service-sector investors. n nOngoing upgrades are being implemented across six SCEZ-operated ports on the Red Sea and Mediterranean, including deepening and expanding berths to accommodate next-generation vessels, constructing multipurpose terminals, cold storage facilities for food and pharmaceuticals, and silos. Additionally, partnerships have been established with leading global port operators and shipping lines to leverage international expertise in port management and operations. n nGamal El-Din stressed that the SCEZ experience could serve as a replicable blueprint for infrastructure development across Africa, supporting sustainable growth and better utilization of the continent’s resources. n— news from المصدر n
— News Original — nالهيئة الاقتصادية لقناة السويس تروج لفرص الاستثمار أمام 8 شركات يابانية n nعقد وليد جمال الدين رئيس اقتصادية قناة السويس، مائدة مستديرة موسعة على هامش فعاليات مؤتمر “التيكاد 9″، بمشاركة 8 شركات يابانية مهتمة بالاستثمار داخل الهيئة في قطاعات متنوعة. n nوضمت قائمة الشركات: “Nippon Signal المتخصصة في تطوير تقنيات أنظمة إشارات السكك الحديدية، وشركة JOIN التي تدير صندوق استثمار ياباني في مشروعات البنية التحتية عالميًّا، وشركة Deloitte Tohmatsu للاستشارات وخدمات الأعمال، وشركة Compasspoint للخدمات اللوجستية والاستشارات وإدارة المبيعات، وشركة PADECO للاستشارات وإدارة المشروعات، وشركة Qunie corp للخدمات الاستشارية، وشركة Sakai المتخصصة في صناعة المعدات الثقيلة لتسوية التربة ورصف وصيانة الطرق ومختلف أعمال البنية التحتية، وشركة Taitan Capital للاستثمار العقاري”. n nواستعرض وليد جمال الدين، الفرص الاستثمارية المتاحة وفق الرؤية الاستراتيجية للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس التي تشمل 21 قطاعًا متنوعًا ما بين صناعي وخدمي ولوجستي، أبرزها الصناعات المعدنية والسيارات والأدوية والمادة الفعالة، والوقود الأخضر والصناعات المكملة له، ومراكز البيانات. n nوأشار، في بيان، إلى الحوافز الاستثمارية التي تتمتع بها الهيئة التي تتضمن توافر العمالة الفنية المدربة وكذا مصادر الطاقة المتنوعة بمقابل تنافسي، فضلًا عن جاهزية مناخ الاستثمار وخدمات الشباك الواحد الرقمية التي تيسر أداء الأعمال للمستثمرين. n nولفت، إلى دور التكامل بين المناطق الصناعية واللوجستية والمواني البحرية التابعة للهيئة في تحقيق تكامل في سلاسل الإمداد العالمية، وتعزيز الوصول لأكثر من ملياري مستهلك حول العالم. n nفي سياق متصل، شارك وليد جمال الدين، رئيس الهيئة، كمتحدثٍ رئيسي ضمن الحلقة النقاشية رفيعة المستوى التي عقدتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD بمشاركة الاتحاد الإفريقي حول البنية التحتية والتحول الإنتاجي. n nوتضمنت الحلقة النقاشية، استعراض أبرز محاور التقرير الاقتصادي الرئيسي المرتقب صدوره عن منظمة OECD، بعنوان ديناميكيات التنمية في إفريقيا: البنية التحتية والنمو والتحول “AfDD 2025″؛ حيث يركز التقرير على أولويات رئيسية تشمل التمويل الاستثماري، والبنية التحتية، وبناء القدرات البشرية في إفريقيا. n nوأكد وليد جمال الدين، أن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تمتلك تجربة ملهمة تبرهن على مدى مساهمة جاهزية البنية التحتية والمرافق في تعزيز مناخ الاستثمار وتقليل المخاطر الاستثمارية، ودعم تكامل سلاسل الإمداد. n nوأوضح، أن الدولة المصرية قامت بضخ استثماراتٍ كبرى في مشروعات البنية التحتية داخل الهيئة الاقتصادية، بالإضافة إلى ما استثمرته الهيئة خلال 10 سنوات من إنشائها في البنية التحتية والمرافق المنفذة بمواصفات عالمية تلبي متطلبات مستثمري الهيئة بشتى القطاعات الصناعية واللوجستية والخدمية المستهدف توطينها داخل الهيئة. n nوأشار، إلى الجهود المتواصلة لتطوير 6 مواني تابعة للهيئة على البحرين الأحمر والمتوسط تحقق النفاذية الكاملة لمختلف الأسواق العالمية مدعومة بعدد من اتفاقيات التجارة الدولية FTAs؛ حيث تشمل أعمال التطوير تعميق وتوسعة أحواض المواني لاستقبال أحدث أجيال السفن، وكذا إنشاء أرصفة وساحات متعددة الأغراض لخدمة مختلف الأنشطة الصناعية واللوجستية بما فيها الصوامع، ووسائط التخزين المبرد للأغذية والأدوية، بالإضافة للتعاقد مع كبار مشغلي المواني عالميًّا للاستفادة من خبراتهم في تشغيل المواني والتعاون مع أهم الخطوط الملاحية العالمية. n nوتابع، أن تجربة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس في تطوير البنية التحتية يمكن الاستفادة منها كنموذج عالمي ناجح قابل للتطبيق بالقارة الإفريقية، بما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعظيم الاستفادة من موارد القارة.
