On Tuesday, the UK Supreme Court ruled that an asylum seeker who arrived in Britain via a small boat cannot be deported to France until legal appeals are fully exhausted. This decision marks an early setback for the British government’s pilot scheme aimed at returning migrants who cross the English Channel. n nThe 25-year-old Eritrean man, who arrived in the UK on August 12, secured a temporary injunction preventing his removal on a scheduled flight to France at 08:00 GMT Wednesday. The deportation was part of a trial ‘one-in-one-out’ arrangement agreed upon by the UK and France in July. n nJustice Clive Sheldon stated there is a “serious issue” to examine regarding the man’s claim of being a victim of human trafficking, which could legally restrict his transfer to France. n nThe ruling delivers a blow to Prime Minister Keir Starmer, who faces mounting pressure to halt small boat crossings from France. So far in 2025, over 30,000 individuals have made the journey across the Channel, turning migration into a dominant political issue. It has overshadowed concerns about the country’s sluggish economy, which is grappling with a record number of asylum applications. n n— news from الشرق الأوسط
— News Original —
فون دير لايين تبحث مع ترمب سبل «زيادة الضغط الاقتصادي» على روسيا
قضت المحكمة العليا في لندن، الثلاثاء، بأنه لا يمكن ترحيل طالب لجوء وصل إلى بريطانيا على متن قارب صغير إلى فرنسا قبل اكتمال إجراءات الطعن القانوني، وذلك في انتكاسة مبكرة لخطة الحكومة البريطانية لإعادة المهاجرين القادمين عبر ذلك المسار. n nوحصل الرجل الإريتري البالغ 25 عاماً، الذي وصل إلى بريطانيا في 12 أغسطس (آب)، على أمر قضائي مؤقت يمنع ترحيله على متن رحلة إلى فرنسا في الساعة 08:00 بتوقيت غرينتش، غداً الأربعاء، بموجب خطة «دخول شخص مقابل خروج شخص» التجريبية التي أعلنتها بريطانيا وفرنسا في يوليو (تموز). n nوقال القاضي كلايف شيلدون إن هناك «قضية خطيرة يجب النظر فيها» فيما يتعلق بمسألة هل يمنع ادعاء الرجل بأنه ضحية اتجار بالبشر ترحيله إلى فرنسا. n nويعد قرار اليوم ضربة لرئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي يواجه ضغوطاً متزايدة لوقف القوارب الصغيرة التي تنقل طالبي اللجوء عبر القنال الإنجليزي من فرنسا، وهو الطريق الذي جاء منه أكثر من 30 ألف شخص حتى الآن في 2025. n nوأصبحت الهجرة قضية سياسية رئيسية في بريطانيا، وطغت على المخاوف بشأن الاقتصاد المتعثر في البلد الذي يواجه عدداً قياسياً من طلبات اللجوء. n nدانت فرنسا الهجوم البري الذي أطلقه الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، على مدينة غزة، ودعت حكومة بنيامين نتنياهو إلى «وضع حد لهذه الحملة التدميرية التي لم يعد لها أي منطق عسكري». n nووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، سلطت وزارة الخارجية في بيان الضوء على «الوضع الإنساني والصحي الخطر للغاية الذي يتسم بالمجاعة وانعدام الوصول إلى الضروريات الأساسية والرعاية الطارئة»، ودعت إسرائيل مجدداً إلى «رفع جميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة فوراً» و«استئناف المفاوضات في أسرع وقت ممكن بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن». n nدان ملك إسبانيا فيليبي السادس، الثلاثاء، خلال زيارة إلى مصر، «المعاناة التي تفوق الوصف لمئات آلاف الأبرياء» في غزة و«الأزمة الإنسانية التي لا تحتمل». وقال الملك فيليبي السادس في خطاب بثه التلفزيون الإسباني العام «اتسعت الحلقة الأخيرة من هذا النزاع الذي اندلع إثر الهجوم الإرهابي الوحشي على إسرائيل قبل نحو عامين وتسبب برد أسفر عن عدد كبير من الضحايا، وتحولت إلى أزمة إنسانية لا تحتمل ومعاناة تفوق الوصف لمئات آلاف الأبرياء ودمار كامل لقطاع غزة». n nوأضاف الملك فيليبي الذي نادراً ما يتخذ مواقف بشأن قضايا على الساحة الدولية أن «هذه الزيارة تأتي في وقت مضطرب ومأسوي تمر به المنطقة». وأصبحت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في مايو (أيار) 2024 إلى جانب آيرلندا والنرويج واحدة من أكثر الأصوات انتقاداً في الاتحاد الأوروبي لحكومة بنيامين نتنياهو، التي تشهد العلاقات معها توتراً شديداً. n nوالأحد تم إلغاء المرحلة النهائية من طواف إسبانيا للدراجات الهوائية بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، التي جمعت نحو 100 ألف شخص في شوارع مدريد، وفقاً للسلطات المحلية. وأعرب رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيز عن «إعجابه العميق» بالمحتجين واقترح أيضاً استبعاد إسرائيل من المسابقات الرياضية «طالما استمرت الهمجية» في غزة. ولم يعد لإسرائيل سفير في إسبانيا منذ عام 2024. كذلك، استدعت مدريد سفيرها لدى إسرائيل الأسبوع الماضي بعدما أعلنت الحكومة الإسبانية عن تدابير جديدة تهدف إلى «إنهاء الإبادة في غزة».