Russia has significantly restructured its economy with a growing emphasis on military manufacturing as a driver of national economic resilience. Data shows the country is set to spend approximately $263 billion on defense between 2022 and 2024, with $152 billion allocated specifically for 2024. This substantial investment extends beyond strengthening armed forces, acting as a catalyst for broader industrial growth. n nIndustries tied to defense production have seen output surge by 60% from 2022 to 2024, highlighting how military-focused development has become central to economic stimulation. Facing international sanctions due to geopolitical tensions, Russia has redirected domestic resources and capital toward self-reliance, particularly in strategic sectors. This pivot has supported job creation and contributed to increases in gross domestic product. n nWhile this model provides short-term economic benefits, it also presents long-term risks. A heavy reliance on defense spending coincides with heightened global tensions, raising concerns about economic imbalances and social sustainability. Nevertheless, the Russian government continues to prioritize military-industrial expansion as a means to assert influence and maintain domestic stability. n nIn essence, the militarization of the economy has emerged as a core strategy for navigating current geopolitical and economic pressures.
— news from 25h.app
— News Original —
عسكرة اقتصاد روسيا .. كيف تحول السلاح لمنقذ اقتصادي؟ – 25H
عسكرة اقتصاد روسيا: كيف أصبح السلاح منقذًا اقتصاديًا؟ n nشهد الاقتصاد الروسي تحولًا كبيرًا نحو عسكرة الأنشطة الاقتصادية، حيث أصبح التصنيع العسكري لاعبًا رئيسيًا في دعم الاقتصاد الوطني. تشير الأرقام إلى أن روسيا ستنفق حوالي 263 مليار دولار على الدفاع خلال الفترة ما بين عامي 2022 و2024، منها 152 مليار دولار مخصصة للعام 2024 فقط. n nهذا الإنفاق الضخم لم يقتصر على زيادة قدرات الجيش الروسي بل أدى أيضًا إلى تعزيز الصناعات المرتبطة بالحرب بشكل كبير. حيث ارتفع إنتاج هذه الصناعات بمعدل 60% بين عامي 2022 و2024، مما يعكس الدرجة العالية من التركيز على التصنيع العسكري كوسيلة لتحفيز الاقتصاد. n nيعتبر التركيز على الصناعات العسكرية أمرًا حيويًا بالنسبة لروسيا، خاصة في ظل الظروف الدولية والتوترات الجيوسياسية الحالية. فقد أدت العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا نتيجة للأزمات السياسية إلى دفع البلاد للبحث عن بدائل داخلية لتعزيز النمو الاقتصادي. وهذا ساهم في إعادة توجيه الموارد والاستثمارات نحو القطاعات الدفاعية والعسكرية، مما أدى إلى خلق فرص عمل وزيادة الناتج المحلي الإجمالي. n nكما أن هذا التوجه نحو عسكرة الاقتصاد يحمل في طياته العديد من التحديات. إذ ينسجم هذا التركيز على الإنفاق الدفاعي مع تصاعد التوترات الدولية، مما يثير مخاوف بشأن الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في روسيا. ومع ذلك، يبدو أن الحكومة الروسية مستمرة في دعم هذا الاتجاه لتعزيز مواقعها على الساحة العالمية. n nباختصار، فإن تحول روسيا نحو عسكرة الاقتصاد أصبح أحد أهم استراتيجياتها لمواجهة التحديات الراهنة وتنشيط السوق المحلي.