The Ministry of Planning, Economic Development, and International Cooperation has launched a series of community dialogue sessions as part of Egypt’s National Economic Narrative: Growth and Employment Support Policies. The initiative, introduced on September 7 under the patronage of Prime Minister Dr. Mostafa Madbouly, brings together a broad coalition of stakeholders including economic experts, private sector leaders, parliamentarians, political party representatives, academics, and media figures. n nSince the narrative was published online on September 14, Dr. Rania Al-Mashat, Minister of Planning, has held intensive consultations with independent economists, members of parliament, think tank representatives, editorial leaders, and industry executives. She emphasized the significant momentum generated by the initiative among specialists, noting that the government welcomes all input and views the dialogue as a vital platform for stakeholders to contribute insights, observations, and recommendations. n nThe community dialogue is a key phase in shaping the National Economic Narrative, a process initiated in October 2024. Its goal is to broaden engagement with key actors—particularly economic researchers, policy institutes, and the private sector—in evaluating proposed policies and alternatives. Over the next two months, additional sessions will be held with universities and research centers, involving relevant ministers. n nBeyond face-to-face discussions, the ministry has made the full narrative accessible online and launched the “Share” campaign to encourage broader public participation. The dialogue has facilitated in-depth discussions on macroeconomic stability, foreign direct investment, industrial development, external trade, labor market efficiency and flexibility, and regional planning for economic localization. n nParticipants included prominent figures such as Amr Moussa, former Secretary-General of the Arab League; Dr. Zeiad Bahaa El-Din, former Deputy Prime Minister; Dr. Ahmed Galal, former Finance Minister; Dr. Ashraf El-Arabi, head of the National Planning Institute; thinker Dr. Abdel Monem Al-Said, former senator; Dr. Abul Ela Abdel Latif, CEO and Research Director at the Egyptian Center for Economic Studies; Engineer Mohamed Al-Sewedy, head of the Federation of Industries; and Dr. Hussein Eissa, economic advisor at the Federation. n nAdditional attendees included Dr. Khaled Serri Piyam, former head of the Egyptian Exchange; Omar Mahna, head of the Egyptian-American Business Council; Tarek Tawfik, Deputy Chairman of the Egyptian Center for Economic Studies; Maged Shouki, board member of the Arab Stock Exchanges Federation; Engineer Hany Berzi, CEO of Edita Food Industries; and Dr. Hany Geneina, economic expert and head of research at Ahly Pharos. n nOther contributors were Huda Al-Mergi, technical advisor at the Federation of Industries; Dr. Ibrahim Turkie, advisor to the Federation; Nermine El-Meligy; MP Ahmed Al-Sagheer, head of the Local Administration Committee; Dr. Nehal Al-Maghrabi, former Deputy Minister of Planning; Dr. Ahmed Ghoneim, CEO of the Grand Egyptian Museum; Dr. Mohamed Qassem, head of the Egyptian Exporters Association; Dr. Essam El-Nagar, head of the Egyptian Authority for Exhibitions and Conferences; Dr. Mohamed Yousef, former Technical Education Minister; Ahmed Al-Aschmawi, education expert; Dr. Amira Kazem, education specialist; and Dr. Rania Rashdy, technical advisor at the Population Council. n nDr. Al-Mashat also led a focused discussion with parliamentary and party representatives, including economist Dr. Mohamed Fouad, MP Soliman Wahdan, MP Dr. Maha Abdel Nasser, MP Aftat Al-Sadat, MP Abdel Moneim Imam, MP Dr. Ahmed Ali, MP Dr. Mohamed El-Badry, MP Ehab Mansour, MP Dr. Ayman Mohsen, and MP Ahmed Al-Sharqawi. n nLaunched in response to directives from President Abdel Fattah El-Sisi and under the Prime Minister’s supervision, the National Economic Narrative serves as a comprehensive framework aligning the government’s 2024/25–2026/27 work program with Egypt Vision 2030. It responds to rapid regional and global changes by promoting a new economic model focused on macroeconomic stability, prioritizing high-productivity sectors with export potential, leveraging advanced infrastructure, redefining the state’s economic role, enhancing competitiveness, and boosting private sector engagement—continuing the economic reform trajectory. n nFurthermore, the narrative functions as both an economic reform agenda and a promotional tool highlighting Egypt’s economic pillars, structural reforms, growth and employment strategies, investment attraction mechanisms, private sector involvement, available financing alternatives, and promising sectoral opportunities. n— news from بوابة الشروقnn
— News Original —nنطلاق الحوار المجتمعي حول السردية الوطنية للتنمية الاقتصاديةn n• بمشاركة واسعة من خبراء الاقتصاد والقطاع الخاص والبرلمانيين وممثلي الأحزاب والكتاب والمفكرين n n• المشاط: استمرار جلسات الحوار المجتمعي مع الجامعات والمراكز البحثية والمتخصصين لتوسيع نطاق المشاركة خلال الشهرين المقبلين n n• الحوار المجتمعي متواصل بمشاركة الوزراء المعنيين خلال الفترة المقبلة n n• الوزارة تتيح المُشاركة في الحوار المجتمعي من خلال حملة «شارك» عبر الموقع الإلكتروني للوزارة n nدشّنت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، جلسات الحوار المجتمعي في إطار «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية: السياسات الداعمة للنمو والتشغيل»، التي تم إطلاقها في 7 سبتمبر الجاري، تحت رعاية وبحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وذلك بمشاركة مجموعة واسعة من الوزراء وشركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين والقطاع الخاص وكافة الأطراف ذات الصلة. n nمُشاركة واسعة n nوعقب إطلاق «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية» على الموقع الإلكتروني للوزارة في 14 سبتمبر الجاري، عقدت الدكتورة رانيا المشاط، جلسات مكثفة مع خبراء الاقتصاد المستقلين وممثلي البرلمان والأحزاب، والكتاب والمفكرين، ورؤساء التحرير وممثلي وسائل الإعلام المختلفة والقطاع الخاص. n nوعبّرت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عن تقديرها للزخم الكبير الذي أحدثته «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية»، منذ إطلاقها مطلع سبتمبر الجاري، بين أوساط المتخصصين، موضحة أن الحكومة تُرحب بكافة الآراء وأن الهدف من الحوار المجتمعي هو إتاحة الفرصة لكافة المعنيين والاقتصاديين من المُشاركة بآرائهم في للسردية الوطنية للتنمية الاقتصادية، وإضافة الملاحظات والتوصيات القيمة. n nوأكدت الوزيرة أن الحوار المجتمعي يُعد أحد مراحل إعداد «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية»، التي انطلقت عملية صياغتها منذ أكتوبر 2024، بهدف إتاحة مساحة أوسع لمشاركة مختلف الأطراف ذات الصلة، خاصة خبراء الاقتصاد ومراكز الفكر والقطاع الخاص، في مناقشة السياسات والبدائل المطروحة، ومن المقرر أن تستمر الجلسات مع الجامعات والمراكز الفكرية والبحثية خلال الشهرين المقبلين، وذلك بمشاركة الوزراء المعنيين. n nوأضافت أنه بخلاف جلسات الحوار المجتمعي فقد أتاحت الوزارة تفاصيل السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية عبر موقعها الإلكتروني، وأطلقت حملة «شارك»، من أجل تمكين مختلف الأطراف من المشاركة. n nمناقشة مستفيضة حول مختلف المحاور n nوشهدت الجلسات المختلفة للحوار المجتمعي مناقشة مستفيضة حول استقرار الاقتصاد الكلي، والاستثمار الأجنبي المباشر، والتنمية الصناعية والتجارة الخارجية، وكفاءة ومرونة سوق العمل، والتخطيط الإقليمي لتوطين التنمية الاقتصادية. n nوضمّت جلسات الحوار المجتمعي، عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، والدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس الوزراء الأسبق، والدكتور أحمد جلال وزير المالية الأسبق، والدكتور أشرف العربي، رئيس معهد التخطيط القومي، والمفكر الدكتور عبد المنعم السعيد، عضو مجلس الشيوخ السابق، والدكتورة عبلة عبد اللطيف، المدير التنفيذي ومدير البحوث بالمركز المصري للدراسات الاقتصادية، والمهندس محمد السويدي، رئيس اتحاد الصناعات، والدكتور حسين عيسى، مستشار الشئون الاقتصادية باتحاد الصناعات، والدكتور مدحت نافع، الخبير الاقتصادي، والدكتور عبد الفتاح الجبالي، الخبير الاقتصادي. n nكما شارك في الجلسات، الدكتور خالد سري صيام، رئيس البورصة المصرية الأسبق، وعمر مهنا، رئيس مجلس الأعمال المصري الأمريكي، وطارق توفيق، نائب رئيس مجلس إدارة المركز المصري للدراسات الاقتصادية، وماجد شوقي، عضو مجلس إدارة اتحاد البورصات العربية، والمهندس هاني برزي، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة إيديتا للصناعات الغذائية، والدكتور هاني جنينة، الخبير الاقتصادي ورئيس قطاع البحوث بشركة الأهلي فاروس. n nكما شارك في جلسات الحوار المجتمعي، هدى الميرغني، مستشار اتحاد الصناعات للشئون الفنية ودعم السياسات، والدكتور إبراهيم تركي، مستشار اتحاد الصناعات، ونرمين المليجي، والنائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، والدكتورة نهال المغربل، نائب وزير التخطيط الأسبق، والدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف الكبير، والدكتور محمد قاسم، رئيس مجلس إدارة جمعية المصدرين المصريين، والدكتور عصام النجار، رئيس الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات، والدكتور محمد يوسف، وزير التعليم الفني الأسبق، وأحمد العشماوي، خبير التعليم والتعليم الفني، والدكتورة أميرة كاظم، خبيرة في مجال التعليم، والدكتورة رانيا رشدي، مستشار فني بمجلس السكان. n nفي سياق متصل، عقدت «المشاط»، جلسة نقاشية مع مجموعة من ممثلي البرلمان والأحزاب، ضمت الدكتور محمد فؤاد، الخبير الاقتصادي، والنائب، سليمان وهدان، والنائبة الدكتورة مها عبد الناصر، والنائب عفت السادات، والنائب عبد المنعم إمام، والنائب الدكتور أحمد علي، والنائب الدكتور محمد البدري، والنائب إيهاب منصور، والنائب الدكتور أيمن محسب، والنائب أحمد الشرقاوي. n nجدير بالذكر أنه تنفيذًا لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وتحت رعاية وبحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أطلقت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية» يوم 7 سبتمبر. n nالسردية الوطنية للتنمية الاقتصادية n nوتعد «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية»، إطارًا شاملًا يُحقق التكامل بين برنامج عمل الحكومة للفترة 2024 / 2025 – 2026 / 2027، ورؤية مصر2030، في ضوء المتغيرات المتسارعة التي فرضتها المستجدات الإقليمية والدولية، بهدف التحول نحو نموذج اقتصادي يرتكز على ترسيخ استقرار الاقتصاد الكلي، والتركيز بشكل أكبر على القطاعات الأعلى إنتاجية، والأكثر قدرة على النفاذ للأسواق التصديرية ، مستفيدة مما تم إنجازه من بنية تحتية متطورة ، وإعادة تعريف دور الدولة في الاقتصاد، بما يعزز القدرة التنافسية للاقتصاد المصري ويحفز مشاركة القطاع الخاص، ويأتي هذا استكمالًا لمسار الإصلاح الاقتصادي. n nوتُعتبر السردية أيضًا برنامجًا للإصلاح الاقتصادي وأداة للترويج لركائز الاقتصاد المصري، تعكس من خلالها السياسات والإصلاحات الهيكلية الداعمة للنمو والتشغيل وجذب الاستثمار، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص، وإبراز البدائل التمويلية المتاحة، وتسليط الضوء على الفرص القطاعية الواعدة.