Dr. Ali Al-Idrisi, an economic expert, stated that Egypt is preparing for a new economic phase over the next five years, with the government already developing a strategy beyond its current IMF program. Speaking on the ON TV program “Last Word” with journalist Ahmed Salem, he emphasized the need for a comprehensive assessment of both achievements and challenges of recent years, cautioning against taking expert statements out of context. n nHe noted a significant decline in inflation, which dropped from 13% to 11% in August, marking an improvement compared to previous years. However, he identified public debt as the most pressing challenge, having reached 10 trillion Egyptian pounds domestically and $156 billion in external liabilities. n nAl-Idrisi explained that debt servicing costs are placing a heavy burden on the national budget, consuming a substantial portion of state revenues. He highlighted notable progress in foreign currency earnings over the past decade, rising from $54 billion in 2015 to an expected $120 billion this year. n nExports have grown from $21 billion to $49 billion, tourism revenues have more than quadrupled to $18 billion, and worker remittances have doubled from $17 billion to $36 billion—indicating increased confidence in the banking system and economic stability. Foreign direct investment has also risen from $6.9 billion to $12 billion, despite challenges affecting the Suez Canal. n nHe stressed that sustaining growth in tourism, exports, and remittances will be crucial for Egypt’s economic advancement. Reducing interest rates and inflation is essential to easing the debt burden, with each 1% decrease in interest rates potentially reducing government debt by at least 100 billion pounds. n— news from elwatannews.com n
— News Original —nخبير اقتصادي لـ أحمد سالم: الدين العام أبرز تحديات الموازنة رغم تحسن المؤشرات الاقتصادية n nأكد الدكتور علي الإدريسي الخبير الاقتصادي، أنّ الاقتصاد المصري يستعد لمرحلة جديدة خلال السنوات الخمس المقبلة، مشيرًا إلى أنّ الحكومة بدأت بالفعل في وضع رؤية لما بعد برنامج الصندوق. n nوأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كلمة أخيرة»، عبر قناة «ON»، مع الإعلامى أحمد سالم، أن تصريحات بعض الخبراء، ومن بينهم الدكتور محمود محيي الدين، تم اقتطاعها من سياقها، مؤكدًا أنّ تقييم المرحلة المقبلة يجب أن ينطلق من قراءة شاملة للإنجازات والتحديات خلال السنوات الماضية. n nوأشار الإدريسي إلى أنّ معدل التضخم في مصر شهد تراجعًا ملحوظًا، حيث انخفض من 13% إلى 11% في أغسطس الماضي، وهو رقم جيد مقارنة بالسنوات الأخيرة، مؤكدًا أنّ التحدي الأكبر يبقى في الدين العام، الذي وصل إلى 10 تريليونات جنيه داخليًا و156 مليار دولار خارجيًا. n nوأوضح أنّ ارتفاع أقساط خدمة الدين يمثل عبئًا أساسيًا على الموازنة العامة للدولة، حيث يلتهم جانبًا كبيرًا من الإيرادات. n nوذكر، أنّ الاقتصاد المصري شهد تطورًا ملحوظًا في مصادر دخله الدولارية خلال السنوات العشر الأخيرة، حيث ارتفعت الحصيلة من 54 مليار دولار عام 2015 إلى نحو 120 مليار دولار متوقعة هذا العام. n nوواصل: «كما ارتفعت الصادرات من 21 إلى 49 مليار دولار، فيما تضاعفت عوائد السياحة أكثر من أربع مرات لتصل إلى 18 مليار دولار، إلى جانب ارتفاع تحويلات المصريين العاملين بالخارج من 17 إلى 36 مليار دولار، وهو ما يعكس الثقة في الجهاز المصرفي واستقرار السياسات الاقتصادية». n nو لفت الإدريسي إلى أنّ الاستثمارات الأجنبية المباشرة تضاعفت من 6.9 مليار دولار إلى 12 مليار دولار، على الرغم من التحديات التي أثرت على قناة السويس، مشيرًا إلى أنّ استمرار هذه المعدلات في السياحة والصادرات والتحويلات سيمكن الاقتصاد المصري من الانتقال إلى مرحلة أفضل كثيرًا. n nوشدد على أنّ خفض أسعار الفائدة والتضخم يمثلان مفتاحًا أساسيًا لتخفيف عبء الدين، حيث إن كل انخفاض بنسبة 1% في الفائدة يقلل الدين الحكومي بما لا يقل عن 100 مليار جنيه.
