Syria announced on Friday evening that it has been removed from Canada’s list of countries subject to economic sanctions, describing the move as a significant step toward improving bilateral relations. In a statement, Syria’s Ministry of Foreign Affairs welcomed the Canadian government’s decision, emphasizing that sanctions had negatively affected the livelihoods of Syrian civilians. The ministry viewed the development as a pivotal moment for enhancing cooperation and expanding international partnerships. It affirmed Syria’s readiness to engage constructively with global partners to support economic recovery and reconstruction efforts, contributing to regional and international stability. Canada, like several Western nations, had imposed sanctions on Syria over alleged human rights violations during the prolonged conflict. In February, Ottawa temporarily eased restrictions for six months to support reconstruction, later extending the relief. As of 17:25 GMT, no official confirmation had been issued by Canadian authorities regarding a full removal of sanctions. Syria’s current administration seeks to lift all remaining sanctions to address the country’s deteriorating economic conditions.
— news from بوابة الشروق
— News Original —
سوريا تعلن رفع اسمها من قائمة العقوبات الاقتصادية الكندية
أعلنت سوريا، مساء الجمعة، رفع اسمها من قائمة العقوبات الاقتصادية الكندية، معتبرة القرار “لحظة مهمة” في مسار تعزيز العلاقات بين البلدين. n nوقالت وزارة الخارجية، في بيان، إن دمشق “ترحّب بقرار الحكومة الكندية رفع العقوبات عن سوريا، وتعتبره إدراكا متزايدا لتأثير هذه العقوبات السلبي على حياة السوريين”. n nورأت الخارجية السورية أن الخطوة تمثل “لحظة مهمة لتعزيز العلاقات، وتمهيدا لتوسيع الشراكات المتعددة”. n nوأكدت، أن سوريا “مستعدة للعمل مع جميع الشركاء الدوليين، والانخراط في تواصل إيجابي يساهم في دعم جهود التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار، وبما يصب في مصلحة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي”. n nوعلى غرار دول غربية أخرى، فرضت كندا عقوبات اقتصادية على سوريا بسبب الانتهاكات التي ارتكبها نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد على مدى سنوات الثورة الـ14 “2011 ـ 2024”. n nوفي فبراير الماضي، قررت أوتاوا تخفيف العقوبات لمدة 6 أشهر دعماً لجهود إعادة الإعمار والاستقرار، قبل أن تمدد القرار لفترة مماثلة. n nولم يُرصد حتى الساعة 17:25 ت.غ إعلان رسمي جديد من السلطات الكندية بشأن الرفع الكامل للعقوبات. n nوتسعى الحكومة السورية إلى إلغاء جميع العقوبات المفروضة على البلاد بهدف تحسين الوضع الاقتصادي المتدهور الذي خلّفه النظام المخلوع، والذي كان سببا رئيسيا في فرض تلك العقوبات. n nيُذكر أنه في 8 ديسمبر 2024، تمكّن الثوار السوريون من دخول العاصمة دمشق، معلنين الإطاحة بنظام بشار الأسد “2000 ـ 2024″، الذي ورث الحكم عن والده حافظ الأسد “1970 ـ 2000”.