The American investment bank Goldman Sachs has released a new research note outlining its outlook for the U.S. dollar in the remainder of the year, forecasting a notable weakening of the currency due to a confluence of economic and financial factors. n nRecent economic indicators suggest a clearer slowdown in U.S. economic expansion, particularly in the labor market—a key barometer for assessing dollar strength. The gradual release of delayed data is expected to reinforce this trend, according to the report. n nThis anticipated deceleration is likely to create favorable conditions for further monetary easing by the Federal Reserve, increasing downward pressure on the dollar and potentially accelerating its decline. n nEarly signals point to diminishing economic momentum in the United States, even though official statistics continue to lag. This delay has contributed to subdued volatility in currency markets, limiting sharp dollar rallies and allowing bearish forces to gain traction. n nGoldman Sachs emphasizes that stable global risk appetite, combined with growing expectations of Fed rate cuts, will further undermine the appeal of the U.S. currency. In this environment, the dollar may become less attractive relative to other major currencies. n nExternal developments could also contribute to dollar weakness. These include official Japanese warnings about potential intervention to curb the dollar’s rise against the yen, resilience in the British pound following a more moderate UK budget announcement, and a renewed strength in the Chinese yuan supported by more effective fiscal and monetary policies in China. n nCollectively, these dynamics tilt the balance toward a broader global depreciation of the dollar in the coming months. n— news from
— News Original —ntitle: جولدمان ساكس يتوقع تراجع الدولار الأمريكي مع تباطؤ النمو الاقتصادي وتزايد رهانات خفض الفائدة ncontent: أصدر البنك الاستثماري الأمريكي جولدمان ساكس مذكرة بحثية جديدة تناول فيها رؤيته لمسار الدولار الأمريكي خلال الفترة المتبقية من العام، مرجحًا أن يشهد العملة الأمريكية موجة ضعف ملحوظة نتيجة مجموعة من العوامل الاقتصادية والمالية المتراكمة. n nبيانات اقتصادية مؤجلة تكشف تباطؤ النمو في الولايات المتحدة n nيرى البنك أن البيانات الاقتصادية الأمريكية التي تصدر تدريجيًا—وبإيقاع أبطأ من المعتاد—ستُظهر تباطؤًا أوضح في وتيرة نمو الاقتصاد، خاصة في سوق العمل الذي يُعد محورًا أساسيًا في تقييم قوة الدولار. n nويشير التقرير إلى أن هذا التباطؤ المتوقع سيهيئ البيئة الملائمة لمزيد من التيسير في السياسة النقدية من جانب الاحتياطي الفيدرالي، وهو ما سيضع ضغوطًا إضافية على الدولار ويدفعه نحو مزيد من الهبوط. n nتراجع الزخم الاقتصادي يخفض تقلبات أسواق العملات n nبحسب المذكرة، فإن المؤشرات الأولية ينبغي أن تعكس انحسارًا في الزخم الاقتصادي داخل الولايات المتحدة، رغم أن البيانات الرسمية ما تزال متأخرة زمنيًا. n nهذا التأخر أسهم في بقاء تقلبات أسواق العملات عند مستويات منخفضة، وهو ما يحد من أي موجات صعود حادة للدولار ويجعل الضغوط الهبوطية أكثر تأثيرًا. n nتوقعات خفض الفائدة تعزز الضغوط على الدولار n nيؤكد جولدمان ساكس أن استقرار شهية المخاطرة عالميًا، إلى جانب تصاعد التوقعات بخفض الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، سيشكلان عاملين إضافيين يضغطان على العملة الأمريكية خلال الفترة المقبلة. n nويرى البنك أن هذه البيئة المالية العالمية ستجعل الدولار أقل جاذبية مقارنة بالعملات الرئيسية الأخرى. n nتحركات العملات العالمية تزيد احتمالات تراجع الدولار n nتتطرق المذكرة أيضًا إلى عوامل خارجية قد تساهم في ضعف الدولار، من بينها: n nالتحذيرات اليابانية الرسمية بشأن احتمال التدخل لكبح صعود الدولار مقابل الين. n nتماسك الجنيه الإسترليني عقب إعلان ميزانية بريطانية اتسمت بقدر أكبر من الاعتدال. n nعودة قوة اليوان الصيني بدعم من سياسات مالية ونقدية أكثر فاعلية في الصين. n nهذه التطورات مجتمعة، وفقًا لجولدمان ساكس، تميل إلى ترجيح كفة تراجع الدولار عالميًا خلال الشهور المقبلة.