Renowned archaeologist Dr. Zahi Hawass praised President Abdel Fattah El-Sisi’s determination to complete the Grand Egyptian Museum despite economic challenges, calling it one of the most significant decisions in Egypt’s modern history. Speaking on the program “On My Responsibility” with media personality Ahmed Moussa on Sada El-Balad channel, Hawass described the museum’s opening as the realization of a lifelong dream shared with former Minister Farouk Hosni.
The museum, located near the Giza Pyramids, will welcome the public starting tomorrow. Hawass acknowledged that high visitor turnout may lead to logistical challenges but emphasized that the focus remains on showcasing Egypt’s heritage. He noted that the inauguration event drew around 700 dignitaries, including royalty, presidents, and officials, all of whom expressed awe at the exhibits.
Approximately 150 representatives from international companies attended the opening, purchasing tickets priced at 25 euros each—a rate Hawass described as reasonable. He highlighted that the museum houses 5,000 artifacts from King Tutankhamun’s tomb, making it the largest archaeological museum in the world dedicated to a single pharaoh.
Hawass announced a campaign launching next week, where 40 youth from the Zahi Hawass Foundation will collect signatures from tourists and citizens worldwide, aiming to gather one million signatures to support the repatriation of Egyptian antiquities held abroad. He recalled a prior lecture in the Netherlands where concerns were raised about Egypt’s ability to preserve its artifacts, though he welcomed the recent return of a stone head from the reign of Pharaoh Thutmose III.
He emphasized the museum’s role as a major economic and cultural asset, projecting five million visitors in its first year. While the treasures of Tutankhamun are now on display, the king’s mummy will remain in the Valley of the Kings in Luxor, the only royal mummy still housed in its original burial site.
Hawass also advocated for teaching ancient Egyptian civilization and hieroglyphic writing in schools, stressing that Egypt was the first civilization in human history to develop writing over 5,200 years ago—predating Mesopotamian civilization by two centuries. He believes integrating pharaonic heritage into education will strengthen national identity and global cultural appreciation.
— news from (اليوم السابع)
— News Original —
زاهي حواس: استكمال المتحف المصري الكبير رغم الظروف الاقتصادية أعظم قرار.. إطلاق حملة لجمع مليون توقيع للمطالبة باسترداد الآثار المصرية من الخارج.. والعالم الأثرى يطالب بتعليم اللغة الهيروغليفية في الم
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت لديه إرادة ورؤية كبيرة لاستكمال المتحف المصري الكبير حتى افتتاحه، موضحًا أن هذا القرار رغم الظروف الاقتصادية يعد الأعظم. n nزاهى حواس: أنا وفاروق حسنى أسعد اتنين n
وقال زاهي حواس، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة «صدى البلد»: «أنا وفاروق حسني أسعد اتنين دلوقتي علشان افتتاح المتحف الكبير، لأن دا حلمنا، فشكرًا لكل إيد شاركت في المتحف المصري الكبير، شكرًا لكل عامل ومسؤول كان ليه دور». n
وتابع: «بكرة أول يوم لافتتاح المتحف المصري الكبير للجمهور، وهيكون في مشكلة متوقعة علشان الإقبال هيكون كبير، محدش يتكلم عن الحفل ومظاهر الاحتفال، الهدف من الحفل هو افتتاح المتحف والانتهاء منه وإتاحته للجمهور، تعال شوف المتحف والقطع الأثرية اللي موجودة، دول كفاية قطع ومقبرة توت عنخ آمون”. n
وأكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار الكبير، أن جميع الحاضرين لحفل افتتاح المتحف المصري الكبير كانوا منبهرين وفرحانين. n
وقال زاهي حواس، إن كل ضيوف مصر يشعرون بالسعادة من أجل افتتاح المتحف، مضيفًا: «حفل الافتتاح حضره نحو 700 شخصية من ملوك وملكات ورؤساء ومسؤولين، وكلهم منبهرين بالعالم». n
مشاركة 150 ممثلًا لشركات عالمية وسعر التذكرة 25 يورو n
وتابع: «150 ممثلًا للشركات العالمية الدولية شاركوا في افتتاح المتحف المصري الكبير، وسعر تذكرته 25 يورو وهو مناسب». وأضاف: «كنت في مرة في محاضرة بهولندا وطالبت بعودة الآثار المصرية، قالوا لي إنكم ما عندكمش متاحف تحفظوا آثاركم، كما أن هولندا أعلنت عن عودة رأس أثري حجري من عهد فرعون تحتمس الثالث إلى مصر». n
إطلاق حملة لجمع مليون توقيع لاستعادة الآثار n
وأردف: «الأسبوع الجاي هناك 40 شاب من مؤسسة زاهي حواس هينزلوا قدام المتاحف للحصول على التوقيعات من المواطنين والسياح وغيرهم للوصول لمليون توقيع للمطالبة بعودة الآثار المصرية بالخارج». n
المتحف المصري الكبير مشروع اقتصادي وسياحي ضخم n
وأشار زاهي حواس إلى أن المتحف المصري الكبير سيكون له عوائد كبيرة من الناحية الاقتصادية والسياحية والثقافية، كما أن هناك إقبالًا كبيرًا من السياح على المتحف، ومن المتوقع استقبال نحو 5 ملايين سائح في السنة الأولى. واختتم قائلاً: «المتحف المصري يعد الأكبر في العالم، بُني على مشارف الأهرامات، كما أن المتحف يحتوي على 5 آلاف قطعة أثرية من مقبرة توت عنخ آمون». n
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، أن كل قطعة في المتحف تجعل القلب يرجف وتُدمع العين، مشيرًا إلى أن كل مقتنيات توت عنخ آمون نُقلت. وقال خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامجه “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد” إنه تم تصوير كل عملية نقل مقبرة الملك توت عنخ آمون، مؤكدًا أن مجموعة الملك توت نادرة وليس لها مثيل. n
مومياء الملك توت باقية في وادي الملوك n
وأضاف أن المومياء الخاصة بالملك توت عنخ آمون ستظل في وادي الملوك بالأقصر، وهذه المومياء الوحيدة في وادي الملوك التي لها اسم. وأوضح أن أصل المصريين فرعوني، والعالم نفسه يلبس فرعوني، مشيرًا إلى أنه كان يتمنى ألا يتم انتقاد الملابس، وبالفعل لم يتم انتقاد المتاحف. n
مصر أول حضارة في التاريخ ومعلم البشرية n
وأشار إلى أن مصر أول بلد في التاريخ، والحضارة لا تُقاس إلا بمعرفة الكتابة، وهذه الحضارة الأولى لأن المصريين عرفوا الكتابة قبل أي حضارة أخرى، وحضارتنا عمرها 5200 سنة، وهناك دول ما قبل التاريخ لكن ليس بها حضارات، بينما حضارة العراق جاءت بعدنا بـ200 سنة. n
دعوة لتدريس الحضارة واللغة الفرعونية في المدارس n
وتابع: “العالم كله بيتطور يا إما بالتبرع أو التطوع، ومن خلال المؤسسة بتاعتي بندي محاضرات كثيرة ونتعلم الأطفال اللغة الفرعونية، وأتمنى تعليم الأولاد في المدارس حروف الهيروغليفية، ولابد من تدريس الحضارة الفرعونية بشكل أفضل في المدارس والجامعات”.