Egypt and Saudi Arabia Strengthen Strategic Ties Amid Regional Challenges

Evening television programs in Egypt on Thursday highlighted key national and regional issues of public concern. A prominent focus was the enduring strategic partnership between Egypt and Saudi Arabia, described by journalist Akram El-Kossas as rooted in decades of cooperation and strengthened under President Abdel Fattah El-Sisi through policies of mutual collaboration. Speaking on Nile News Channel, El-Kossas emphasized that Cairo and Riyadh share aligned perspectives on regional matters, particularly the Palestinian issue, with both nations supporting a two-state solution and opposing any attempts to alter the status quo in Gaza or undermine its security. He underscored that the two countries hold significant political and economic influence, enabling them to confront regional and global challenges while safeguarding stability. Their coordination reflects a shared responsibility in upholding Palestinian rights and promoting peace in the Middle East.

Abdel Moneim El-Sayed, director of the Cairo Center for Economic Studies, noted positive signs in Egypt’s economy, citing improved performance of the Egyptian pound against the U.S. dollar, with a decline in the dollar’s value by around 5%. He stated that the black market for foreign currency has diminished and that Egyptian banks now enjoy ample dollar liquidity. Egypt’s foreign exchange reserves have surpassed $49 billion, a substantial figure. El-Sayed attributed this progress to growth in tourism, which could reach over $16.5 billion in 2025, alongside remittances exceeding $36 billion and non-oil exports surpassing $42 billion. Foreign investments have also contributed to economic recovery. He predicted further depreciation of the dollar globally, suggesting the Egyptian pound is regaining strength. Additionally, he forecast a 15% drop in import volumes due to government-imposed regulatory measures.

Mohamed Fayez Farhat, head of Al-Ahram Foundation, discussed the recent high-level meeting between President El-Sisi and Crown Prince Mohammed bin Salman, interpreting it within multiple contexts. He highlighted the deep bilateral ties shaped by historical relations, geopolitical realities, geographic proximity, and shared maritime interests in the Red Sea. During a phone-in segment on Extra News, Farhat pointed to expanding economic cooperation in trade and investment, noting that such high-level meetings are natural given the strong political rapport. He stressed a mutual commitment to preserving and enhancing bilateral relations in light of both nations’ regional stature. Furthermore, he addressed the broader regional context, particularly developments in the Middle East, without referencing any specific military actions or attributing blame.

Ahmed Salman, Professor of Immunology and Vaccine Development at Oxford University, discussed preventive healthcare advancements, noting two officially approved vaccines available for liver and cervical cancer. Speaking on the DMC program “Egypt Can,” he explained that one vaccine is routinely administered to newborns and is considered essential. He added that while treatment availability and pricing depend on cancer type and stage, scientific understanding of immune responses to cancerous or infected cells has significantly advanced. Numerous other vaccines are currently undergoing clinical trials.

Saudi political analyst Major General Dr. Mohammed Saleh Al-Harbi described Egypt and Saudi Arabia as pillars of regional stability, especially amid accelerating developments. He characterized President El-Sisi’s visit to Saudi Arabia as historic, reinforcing mutual efforts toward peace and security in the Middle East. He emphasized coordination within Arab and Islamic frameworks, including upcoming UN-level presidential meetings, underscoring a shared destiny. On regional files, he noted ongoing diplomatic efforts related to humanitarian aid and displacement concerns, without naming specific actors. He also highlighted ideological divisions within certain political entities and stressed the importance of unified Arab action, particularly following the formation of a ten-nation council during recent summits in Riyadh. Al-Harbi dismissed attempts to undermine Egypt-Saudi relations, pointing to the presence of two million Egyptians working in Saudi Arabia and one million Saudis residing in Egypt, affirming that these ties remain strategically sustainable despite external efforts to disrupt them.
— news from اليوم السابع

— News Original —
title: التليفزيون هذا المساء: أكرم القصاص: مصر والسعودية لهما ثقل سياسى
content: تناولت برامج التليفزيون مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام. n nأكرم القصاص: مصر والسعودية لهما ثقل سياسى واقتصادى وقدرة على مواجهة التحديات n nأكد الكاتب الصحفي أكرم القصاص، رئيس مجلس إدارة اليوم السابع، أن العلاقات بين مصر والمملكة العربية السعودية علاقات استراتيجية راسخة تمتد لعقود طويلة، وازدادت قوة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي عبر سياسة الشراكة والتعاون. n nوقال القصاص، خلال مداخلة على قناة النيل للأخبار، إن القاهرة والرياض تجمعهما رؤية متطابقة تجاه القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مشددًا على دعم البلدين لحل الدولتين ورفض أي محاولات لفرض واقع جديد في غزة أو تهديد أمنها. n nوأضاف أن مصر والسعودية دولتان محوريتان في المنطقة، لهما ثقل سياسي واقتصادي وقدرة على مواجهة التحديات والتصدي لأي تهديد يمس الأمن والسلم الإقليمي والدولي، مؤكدًا أن التنسيق بينهما يعكس مسؤولية مشتركة في دعم الحقوق الفلسطينية وتعزيز الاستقرار الإليمي. n nعبد المنعم السيد: هناك تحسن فى الاقتصاد المصرى ونتوقع انخفاض الاستيراد بنسبة 15% n nقال الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، إن هناك تحسنا في الاقتصاد المصري، والمؤشر على ذلك هو أن الجنيه المصري أداؤه أمام الدولار أصبح أفضل. n nوأضاف خلال لقائه مع الإعلامية دينا عصمت ببرنامج “مساء dmc” الذي يذاع على قناة “dmc”: “الدولار انخفض في حدود 5% أمام الجنيه، وهو انخفاض جيد، وانتهت فكرة السوق السوداء للدولار، وأصبح هناك وفرة دولارية داخل البنوك المصرية، والآن لدينا احتياطي نقدي تجاوز الـ 49 مليار دولار، وهو رقم كبير”. n nوتابع: “كل ذلك جاء نتيجة الاهتمام بقطاع السياحة، ومن الممكن أن يشهد عام 2025 طفرة في مجال السياحة تتجاوز الـ 16 ونصف مليار دولار، كما أن تحويلات المصريين بالخارج تجاوزت الـ 36 مليار دولار، والصادرات المصرية غير النفطية تجاوزت الـ 42 مليار دولار، فضلا عن الاستثمارات الأجنبية التي دخلت السوق المصرية”. n nوقال: “أعتقد أن الفترة القادمة الدولار قد ينخفض أمام الجنيه، لأن الدولار على مستوى العالم بدأت في الضعف، والجنيه بدأ يستعيد عافيته”. n nوتوقع مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية أن تنخفض قيمة الاستيراد بنسبة 15%، وذلك نتيجة الضوابط الموضوعة من الدولة في هذا الاتجاه. n nمحمد فايز فرحات: إرادة مشتركة بين مصر والسعودية للحفاظ على العلاقات الثنائية وتطويرها n nقال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، إنّ القمة المهمة التي جمعت الرئيس عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يمكن أن نفهمها في أكثر من سياق، الأول هو العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، مشددًا على أنها محكومة بأمور كثيرة، مثل العلاقات التاريخية والواقع الجيوسياسي والجوار الجغرافي والممر المائي المهم بين البلدين وهو البحر الأحمر الذي يرتبط بمجموعة من المضايق المهمة. n nوأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين لما جبريل ونانسي نور، مقدمتي برنامج “ستوديو إكسترا”، عبر قناة “إكسترا نيوز”، أنّ هناك أفقا للتعاون الاقتصادي بين البلدين، في التجارة والاستثمار وغيرهما من المجالات، مشددًا على أنّ مثل هذه اللقاءات الدورية طبيعية في ظل العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين، وعلى مستوى القيادات السياسية العليا. n nوتابع: “هناك إرادة مشتركة بين البلدين للحفاظ على هذه العلاقة وتطويرها، بما يقتضيه حجم البلدين، ولكن هناك سياقا آخر مهما، ويرتبط بطبيعة اللحظة الراهنة في منطقة الشرق الأوسط، والقضية الرئيسية هي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتداعيات هذا العدوان، سواء فيما يتعلق بالجانب الإنساني أو التطورات الخطيرة التي يشهدها تطورات هذا العدوان، وعلى رأسها سعي إسرائيل إلى تصدير حديثها عن استعدادها للسيطرة العسكرية والأمنية على قطاع غزة”. n nوأكد أن هناك رسائل عديدة وواضحة من هذه القمة، الأولى أن العلاقات العربية – العربية، وفي القلب منها العلاقات المصرية- السعودية قوية وهناك توافق واضح بين البلدين فيما يتعلق بخطورة هذا العدوان وتداعياته على المنطقة، والرفض المصري السعودي الواضح الذي عبّر عن نفسه في أكثر من مرة بخصوص العدوان وتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والممارسات الإسرائيلية ضد الضفة الغربية، مشددًا، على أنه موقف ثابت وجرى التعبير عنه أكثر من مرة في السياق الثنائي والسياق العربي بشكل عربي. n nأستاذ مناعة لـ”مصر تستطيع”: هناك لقاحان وقائيان لسرطانى الكبد وعنق الرحم n nقال الدكتور أحمد سالمان، أستاذ المناعة وتطوير اللقاحات بجامعة أكسفورد، إن اللقاحات غير التقليدية، مثل لقاحات السرطان، فهناك لقاحين مُعتمدين رسميا، ويتم الحصول عليها وهى ضد الأمراض السرطانية. n nوأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد فايق ببرنامج “مصر تستطيع” الذي يذاع على قناة “dmc”: “هناك لقاحين موجودين الآن مضادة للأمراض السرطانية، وخاصة للوقاية من سرطاني الكبد وعنق الرحم والمبيضين، بخلاف عدد كبير من اللقاحات في الاختبارات السريرية”. n nوتابع: “اللقاح الأول يتم الحصول عليه في أي وقت وفي أي سن، وهو من اللقاحات الأساسية التي يحصل عليها الأطفال حديثي الولادة”. n nوقال: “بالنسبة للعقارات العلاجية، يتوقف الحصول عليها وسعرها على حسب مرحلة الإصابة بالسرطان ونوعه، والآن لدينا فهم كبير علميا بأن أوجه جهاز المناعة لمواجهة خلايا معينة، سواء كانت خلايا سرطانية أو بها عدوى ما”. n nمحلل سياسى سعودى: القاهرة والرياض صمام الأمان فى المنطقة n nأكد اللواء الدكتور محمد صالح الحربي، المحلل السياسي والاستراتيجي السعودى، أن التطورات فى المنطقة متسارعة وخطيرة، مشيرًا إلى أن مصر والمملكة العربية السعودية تمثلان صمام الأمان في المنطقة. n nوقال الحربي في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم” مع الإعلامية لبنى عسل، عبر قناة الحياة، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى المملكة العربية السعودية ولقائه بولي العهد الأمير محمد بن سلمان “تاريخية” وتعتبر امتدادًا للزيارات المتبادلة، موضحًا أن مصر والمملكة العربية السعودية هما ركيزتان أساسيتان في إحلال السلام والأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”. n nوأضاف أن الوقت الحالي مهم للغاية لتنسيق الجهود على مستوى الجامعة العربية أو منظمة التعاون الإسلامي أو حتى الموقف من حل الدولتين على حدود 1967، وأيضًا اجتماع أكتوبر المقبل في الأمم المتحدة على مستوى الرؤساء، مؤكدًا أن الهدف واحد والمصير مشترك، وهما جناحان يحلقان بالأمة العربية والإسلامية نحو مزيد من النمو والتطور والاستقرار. n nوفي ما يخص الملفات الإقليمية، أوضح الحربي أن الملف الطاغي هو ملف غزة والحرب الممتدة منذ 7 أكتوبر 2023، لافتًا إلى أن المملكة العربية السعودية لديها مواقف مهمة تتعلق بإدخال المساعدات ورفض التهجير والتسفير لسكان غزة، إلى جانب مواجهة الطروحات الإسرائيلية حول مفهوم “إسرائيل الكبرى”. n nوأشار إلى وجود انقسام أيديولوجي وسياسي داخل إسرائيل، مبينًا أن “إسرائيل تهرب إلى الأمام أو إلى حافة الهاوية”، مشددا على أن القادر على إنهاء هذه الحرب هو الولايات المتحدة الأمريكية والرئيس الأمريكي ترامب تحديدًا. n nوتحدث الحربي عن التنسيق العربي المشترك، قائلاً: “بدأنا ننطلق كتلة سياسية واحدة منذ الاجتماع الاستثنائي في الرياض للقمتين العربية والإسلامية، وانبثق عن ذلك تشكيل مجلس من عشر دول ضمنهم المملكة العربية السعودية ومصر”، مؤكدًا أنه لا يوجد لدينا رفاهية الوقت أو الاختيار، ولابد أن نتحرك كتلة واحدة خاصة أن أكثر من 150 دولة اعترفت ضمنيًا بحل الدولتين. n nوعن محاولات الوقيعة بين الشعوب، قال اللواء الحربي: “الموقف السياسي يعرفه السياسيون، بينما للأسف الشديد وسائل التواصل الاجتماعي أو الانتهازيون المغرضون يحاولون زعزعة هذه العلاقات”، مشددًا: “لدينا 2 مليون مصري يعملون في المملكة كإخوة وأشقاء، ولدينا مليون سعودي يعيشون في مصر، فهما جناحان سيحلقان بالأمة مهما حاول العابثون، لذلك أؤكد على العلاقات المصرية السعودية هي علاقات استراتيجية مستدامة ممتدة مهما حاول البعض العبث بها”.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *