France Faces Economic Hopes and Political Headwinds at New Business Season

As France enters its new business season, companies are navigating a mix of cautious optimism and persistent uncertainty. While broader economic indicators suggest resilience, business leaders remain wary of three major challenges: domestic political instability, unclear decarbonization policies, and unpredictable transatlantic trade dynamics. n nRecent data shows inflation in France has dipped below 2%, offering relief to households and enterprises alike. Oil prices have also declined significantly, reducing production and transportation costs. Meanwhile, the industrial sector has shown gradual recovery, surprising analysts and signaling the economy’s ability to withstand successive shocks—from the COVID-19 pandemic to the global energy crisis. These positive signs suggest a more stable economic phase may be emerging. n nHowever, political turbulence continues to cast a shadow. Intense debates over the national budget, led by Prime Minister François Bayrou, have raised doubts about the government’s capacity to smoothly implement reforms. Ongoing political crises risk derailing economic momentum, especially as dialogue between the government and opposition remains strained and there is no clear consensus on future economic policies. Many business leaders argue that political instability equates to economic uncertainty, prompting firms to adopt a wait-and-see approach rather than making bold investments. n nThe transition to a low-carbon economy presents another challenge. Despite Europe’s firm stance on emission reductions, implementing rules remain ambiguous, making it difficult for businesses to plan long-term investments. Energy and heavy industry firms, in particular, face uncertainty regarding government support, required investment levels, and implementation timelines. This lack of clarity could increase operational costs and weaken France’s competitiveness against European and global counterparts. n nInternationally, trade tensions between Europe and the United States are adding pressure. Unpredictable policy shifts under a potential Donald Trump administration have raised concerns among French exporters. Transatlantic trade rules remain unsettled, with recurring disputes over industrial subsidies and protectionist measures creating uncertainty. This environment complicates long-term planning and pushes French firms toward defensive strategies rather than pursuing new market opportunities. n nDespite these headwinds, corporate leaders express a blend of caution and adaptability. One medium-sized enterprise manager emphasized the need for “resilience and agility,” stating that the current moment calls not for retreat but for innovative solutions to weather ongoing storms. n— news from العين الإخبارية n
— News Original —nThe original title: موسم الأعمال الجديد.. فرنسا بين إشارات انتعاش اقتصادي وعواصف سياسية وتجارية nnThe original content: تم تحديثه الأربعاء 2025/8/27 12:43 ص بتوقيت أبوظبي n nمع بداية موسم الأعمال الجديد في فرنسا، تعيش الشركات الفرنسية حالة من الحذر والقلق، رغم أن الوضع الاقتصادي العام يبدو أكثر صلابة مما كان عليه قبل أشهر. n nفتراجع معدلات التضخم، وانخفاض أسعار النفط، وعودة النشاط الصناعي إلى مساره الصاعد، كلها عوامل توحي بانتعاش مرتقب. n nومع ذلك، لا يخفي أرباب العمل خشيتهم من 3 تهديدات رئيسية: الأزمة السياسية الداخلية، الغموض المرتبط بخطط إزالة الكربون، وعدم وضوح مستقبل التجارة عبر الأطلسي. n nمؤشرات اقتصادية مطمئنة n nوقالت صحيفة “ليزيكو” الاقتصادية الفرنسية، إنه وفقاً لآخر المعطيات، تراجعت معدلات التضخم في فرنسا إلى ما دون عتبة 2%، ما وفر متنفساً للأسر والشركات على حد سواء”، كما أن أسعار النفط شهدت انخفاضاً ملموساً، وهو ما خفّض من تكاليف الإنتاج والنقل. n nبين توتر في فرنسا ومخاوف المركزي الأمريكي.. أسهم أوروبا تشهد تراجعا حادا n nوفي الوقت ذاته، فاجأت الصناعة الفرنسية المراقبين بانتعاشها التدريجي، في إشارة إلى مرونة الاقتصاد الوطني في مواجهة الصدمات المتتالية التي شهدتها السنوات الأخيرة، من جائحة كوفيد-19 إلى أزمة الطاقة العالمية، وفقاً للصحيفة الفرنسية. n nهذه المؤشرات الإيجابية تعطي الانطباع بأن فرنسا تدخل مرحلة جديدة أكثر استقراراً اقتصادياً، لكنها ليست كافية لطمأنة مجتمع الأعمال. n nالأزمة السياسية الداخلية n nوأشارت “ليزيكو” إلى أنه “على الصعيد السياسي، يبقى المشهد الداخلي الفرنسي عاملاً مثيراً للقلق، فالنقاشات الحادة حول الموازنة، بقيادة رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، تثير شكوكاً حول قدرة الحكومة على تمرير إصلاحاتها بسلاسة”. n nكما أن الأزمات السياسية المتلاحقة تهدد بثني الاقتصاد عن مساره الإيجابي، خصوصاً مع تعقّد الحوار بين الحكومة والمعارضة، وغياب توافق واضح حول السياسات الاقتصادية المقبلة. n nويرى كثير من رجال الأعمال أن غياب الاستقرار السياسي يساوي غياب الرؤية الاقتصادية، وهو ما يدفع الشركات إلى اعتماد سياسة “الانتظار والترقب” بدلاً من الاستثمار الجريء. n nغموض قواعد إزالة الكربون n nووفقاً للصحيفة الفرنسية فإنه “إلى جانب ذلك، يشكل الانتقال البيئي نحو اقتصاد منخفض الكربون صداعاً مزمناً للشركات الفرنسية”، موضحة أنه علي الرغم من التوجه الأوروبي الواضح نحو فرض سياسات صارمة لخفض الانبعاثات، لا تزال القواعد التنفيذية غير واضحة بشكل كامل، ما يجعل من الصعب على المؤسسات وضع خطط استثمارية دقيقة. n nوأوضحت “ليزيكو” أن شركات الطاقة والصناعة الثقيلة، على وجه الخصوص، تعاني من غياب الرؤية حول الدعم الحكومي، وحجم الاستثمارات المطلوبة، وآجال التنفيذ. هذا الغموض يهدد بزيادة التكاليف وإبطاء القدرة التنافسية لفرنسا في مواجهة شركائها الأوروبيين والدوليين. n nالتجارة عبر الأطلسي تحت المجهر n nوأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أنه على المستوى الدولي، تلقي التوترات التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة بظلالها على فرنسا. فالتوجهات غير المتوقعة لإدارة دونالد ترامب، تثير قلقاً كبيراً لدى المصدرين الفرنسيين. n nولفتت الصحيفة إلى أن قواعد التجارة عبر الأطلسي لم تستقر بعد، خصوصاً مع النزاعات المتكررة حول السياسات الحمائية والدعم الصناعي، ما يخلق حالة من عدم اليقين لدى الشركات الفرنسية التي تعتمد على الأسواق الأمريكية، موضحة أن هذه الضبابية تجعل من التخطيط طويل الأمد أكثر تعقيداً، وتفرض على المؤسسات استراتيجية دفاعية بدل الانفتاح على فرص جديدة. n nرغم هذه التحديات، يظهر خطاب قادة الشركات الفرنسية مزيجاً من الحذر والمرونة. إذ قال أحد مديري الشركات المتوسطة (ETI) إن الوضع يتطلب “القدرة على التكيف والقتالية”، مؤكداً أن الوقت ليس للاستسلام بل لإيجاد حلول مبتكرة تسمح بالصمود أمام العواصف. n naXA6IDEzLjUxLjQ1LjM4IA== n nجزيرة ام اند امز n nSE

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *